قبل قبول المشروع فكر مرتين!

translation_articles_icon

ProZ.com Translation Article Knowledgebase

Articles about translation and interpreting
Article Categories
Search Articles


Advanced Search
About the Articles Knowledgebase
ProZ.com has created this section with the goals of:

Further enabling knowledge sharing among professionals
Providing resources for the education of clients and translators
Offering an additional channel for promotion of ProZ.com members (as authors)

We invite your participation and feedback concerning this new resource.

More info and discussion >

Article Options
Your Favorite Articles
Recommended Articles
  1. ProZ.com overview and action plan (#1 of 8): Sourcing (ie. jobs / directory)
  2. Getting the most out of ProZ.com: A guide for translators and interpreters
  3. Réalité de la traduction automatique en 2014
  4. Does Juliet's Rose, by Any Other Name, Smell as Sweet?
  5. The difference between editing and proofreading
No recommended articles found.

 »  Articles Overview  »  Business of Translation and Interpreting  »  Business Issues  »  قبل قبول المشروع فكر مرتين!

قبل قبول المشروع فكر مرتين!

By Shaimaa Riad | Published  03/4/2020 | Business Issues | Recommendation:RateSecARateSecARateSecARateSecARateSecI
Contact the author
Quicklink: http://www.proz.com/doc/4687
Author:
Shaimaa Riad
Egypt
English to Arabic translator
 
View all articles by Shaimaa Riad

See this author's ProZ.com profile
Disclaimer: "This article was originally posted by Me in (Translation Vibes Blog - Transarabizers)"


في عملنا الترجمي وخاصة العمل الحر، يقابلنا عملاء من كل حدب وصوب وبالتالي الطبائع تختلف
والسياسات أيضًا، ولكن في النهاية أنت غير مطالب بالتغيير وفقًا للعميل كالماريونيت! بل عليك أن تضع قواعدك الخاصة مع الجميع ومن هنا جاءت فكرة هذه المقالة.
لن أطيل الحديث، هذه القائمة تمخضت عن خبرة سنين طويلة في المجال جمعتها لعلها تكون المنجية لكل مبتدئ أو حتى صاحب خبرة قبل المضي قدمًا في أي مشروع أو في التعامل مع أي عميل مهما كان.
* قبل الموافقة على ترجمة مشروع ما أو حتى على إعلام أحدهم بسعرك الخاص مقابل 250 كلمة مثلًا تذكر الإجابة على ما يلي:
– هل لي أن أرى جزء من المشروع قبل البدء فيه؟
من منا لم يخطئ واستلم ملفًا من عميل ما ووجد نفسه حائرًا في تخصص لا يقع ضمن دائرة إمكاناته/ موهبته… الأفضل أن تكون صادقًا مع نفسك ومع عميلك. ألقي نظرة أولًا ثم أجبه.
Check Then Confirm!
– كيف سيتم محاسبتي: وفقًا لعدد الكلمات في الملف الأصلي أم وفقًا لعدد الكلمات في الملف المترجم ولماذا؟
في الحقيقة اختلفنا جميعًا – أصحاب الخبرة – في الرد على هذه النقطة ولكن الأساس فيها المحاسبة وفقًا لعدد كلمات الملف الأصلي إلا في حالات فردية بسيطة جدًا تختلف وفقًا لطبيعة المشروع ولطبيعة اللغة نفسها، وأحيانًا وجود صعوبات في معرفة عدد الكلمات إن كانت النصوص مصورة لأن برامج عد الكلمات أو الـ
OCR
لا تدعم العربية كليًا وأحيانًا نجد النتيجة مجرد أكواد لا أكثر ولا أقل!
– هل سيستلم العميل المباشر الملف مباشرة أم سيراجعه آخرون؟ ما هويتهم وما لغتهم الأم؟ ما مدى كفاءتهم لإتمام هذه المهمة؟
من منا لم يستلم قائمة أخطاء غير مبررة! مجرد “فذلكة” أو إعادة ترجمة لأن الغالب الأعم للأسف لا يميز الخيط الفاصل بين المراجعة والترجمة: مثال حدث معي ذات مرة شخصيًا بتغيير كلمة (الماضي) لكلمة (المنصرم)! وعليه، يجب أن تكون على أتم الاستعداد للدفاع عن ترجمته ولكن قبل الدفاع سل نفسك: هل أتقنت عملك فعلا؟! هل بحثت عن كل كلمة؟! هل درست النص قبل ترجمته؟! هل قرأته قراءة سريعة وبحثت عن مراجع تهتم بالمجال الذي ستترجم فيه كي تفهم لغة التخصص؟! هل سألت عميلك عما إذا كان هناك مسردًا معينًا يريدك أن تستخدمه في أثناء الترجمة؟! ما الأسس التي بني عليها هذا المسرد المقترح؟! … إلخ
– هل ستستخدم برامج الكات تولز أم لا؟ هل تعلم أن استخدامها يزيد سعرك لدى العميل؟ وإن استخدمتها هل هناك برنامج معين يفضله العميل أم لا؟
قاعدة عامة: كلما زادت مهاراتك/ شهاداتك زادت معها تسعيرتك الترجمية.
– هل يحتاج المشروع/ العميل خدمات النشر المكتبي؟
خدمات النشر المكتبي
DTP
لها سعرها المنفصل عن خدمات الترجمة والمراجعة طبعا!
– ما سياسة الدفع المتبعة ومن سيتكبد مصاريف التحويل: أنت، أم العميل، أم مناصفة بينكما؟
الإجابة هنا تترك لطبيعة العميل نفسه والبلد القاطن فيها ونمط الدفع وخاصة إن كان التحويل بنكي، ولكن قاعدة عامة مصاريف التحويل يتكبدها العميل المحلي لأنها ليست كبيرة!
– ميعاد التسليم من يحدده؟
إذا سألك عميل ما عن “الكوتا اليومية” لا تتعجل في الإجابة وتقع في الفخ، لأنها تختلف باختلاف التخصص والنص واللغة ومدى صعوبة المادة التي تترجمها.
وبالنسبة لميعاد التسليم إذا ترك لك؛ فيجب أولًا أن تتصفح الملف ومن بعدها تحدد بينك وبين نفسك ميعاد تسليم معين، وتبلغ العميل بغيره! مثال لذلك: هذا المشروع يمكنني إنجازه في عشرة أيام (ردك على العميل) في حين أنك ستنجزه في أسبوع مثلا (ردك على نفسك)، لماذا؟ تجنبًا لحدوث أعطال، أمراض، أي ظروف لا إرادية لا قدر الله، وهذا من شأنه أن يمنحك الفرصة الكافية لإتقان العمل وإن أنجزته قبل الموعد سيكون هذا رائعًا وسيعلي من قدرك لدى العميل.
– ماذا لو جاءك أحد العملاء وقال لك “لدي ملف عدد كلماته (…) مطلوب في 3 أيام”؟
الإجابة يجب أن أرى جانب من النص (الملف) أولًا! كما يجب التأكد من إمكانية فتح جميع الملفات قبل تأكيد المهمة، فضلًا عن التعرف على تخصص/ مجال النص.
– استلمت ملف للترجمة ووردت به أخطاء أو مكتوب بخط اليد، ما الحل؟
من منا لم يستلم ملفات مكتوبة كتابة سيئة سواء أكانت بخط اليد أم بلغة غريبة يشوبها أخطاء قد تؤثر على العمل النهائي؟ في البداية وضح كل ذلك للعميل واطلب منه نسخة أفضل وإن تعذر عليه ذلك، عليك أن تحاول تجنب الأخطاء قدر المستطاع في ترجمتك: وجود الخطأ لا يعني ترجمة الخطأ نفسه في الملف النهائي!
وللحديث بقية!
#دمتم_لغويين
بقلم: شيماء رياض


Copyright © ProZ.com, 1999-2024. All rights reserved.
Comments on this article

Knowledgebase Contributions Related to this Article
  • No contributions found.
     
Want to contribute to the article knowledgebase? Join ProZ.com.


Articles are copyright © ProZ.com, 1999-2024, except where otherwise indicated. All rights reserved.
Content may not be republished without the consent of ProZ.com.